سلاح الصيانة الملكي من الأسلحة
الفاعلة في القوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي والذي تشكّل مع البدايات الأولى لتشكيل الجيش العربي بهدف تقديم الإسناد
الفني للآليات والأسلحة والمعدات والأجهزة الالكترونية وتزويد فني وإنقاذ وإخلاء
للآليات من خلال رفد وحدات السلاح بالقوى البشرية المدربة والمؤهلة للمحافظة على
الجاهزية الفنية بما يحافظ على الجاهزية القتالية العالية لجميع وحدات وتشكيلات
القوات المسلحة الأردنية -الجيش العربي.
حسب توجيهات القيادة
العامة للقوات المسلحة الأردنية -الجيش العربي يقوم سلاح الصيانة الملكي بدور
بارز في العملية التنموية مبنية على سياسة التعاون وتبادل الخبرات والمعرفة مع
المؤسسات الحكومية وشركات القطاع الخاص.
تدريب حديث
بدعم غير محدود من القيادة العامة
للقوات المسلحة الأردنية -الجيش العربي يواكب سلاح الصيانة الملكي التطوير
والتحديث للآليات والأسلحة والمعدات من مختلف البلدان على الصعيدَيْن
الإقليمي والعالمي، الأمر الذي يتطلب استخدام التكنولوجيا الحديثة في التدريب
لإعداد المدربين داخليًا وخارجيًا لاستيعاب الأنظمة الحديثة مع توفير كافة أشكال
التدريب العملي والنظري لدعم جميع عناصر الإسناد الفني.
إمكانيات
كبيرة
تمكّن سلاح الصيانة الملكي من
خلال قدراته الفنية والخبرات المتراكمة على طوال السنين المحافظة على جاهزية القوات المسلحة الأردنية -الجيش
العربي على أعلى المستويات الذي تضمن المساهمة في إعادة بناء وترميم العديد
من الآليات والأنظمة العاملة.
احترافية وتطوير مستمر
يستقطب سلاح الصيانة الملكي
المتخصصين الأكفّاء المزودين بالمهارات العالية لتطوير وتدريب العاملين فيه
وتسليحهم بالعلم والمعرفة، لذلك أصبح يمتلك العديد من الخبرات في كل التخصصات
الفنية وعلى درجة عالية من المهارة والكفاءة المهنية.
سلاح الصيانة الملكي من الأسلحة
الفاعلة في القوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي والذي تشكّل مع البدايات الأولى لتشكيل الجيش العربي بهدف تقديم الإسناد
الفني للآليات والأسلحة والمعدات والأجهزة الالكترونية وتزويد فني وإنقاذ وإخلاء
للآليات من خلال رفد وحدات السلاح بالقوى البشرية المدربة والمؤهلة للمحافظة على
الجاهزية الفنية بما يحافظ على الجاهزية القتالية العالية لجميع وحدات وتشكيلات
القوات المسلحة الأردنية -الجيش العربي.
حسب توجيهات القيادة
العامة للقوات المسلحة الأردنية -الجيش العربي يقوم سلاح الصيانة الملكي بدور
بارز في العملية التنموية مبنية على سياسة التعاون وتبادل الخبرات والمعرفة مع
المؤسسات الحكومية وشركات القطاع الخاص.
تدريب حديث
بدعم غير محدود من القيادة العامة
للقوات المسلحة الأردنية -الجيش العربي يواكب سلاح الصيانة الملكي التطوير
والتحديث للآليات والأسلحة والمعدات من مختلف البلدان على الصعيدَيْن
الإقليمي والعالمي، الأمر الذي يتطلب استخدام التكنولوجيا الحديثة في التدريب
لإعداد المدربين داخليًا وخارجيًا لاستيعاب الأنظمة الحديثة مع توفير كافة أشكال
التدريب العملي والنظري لدعم جميع عناصر الإسناد الفني.
إمكانيات
كبيرة
تمكّن سلاح الصيانة الملكي من
خلال قدراته الفنية والخبرات المتراكمة على طوال السنين المحافظة على جاهزية القوات المسلحة الأردنية -الجيش
العربي على أعلى المستويات الذي تضمن المساهمة في إعادة بناء وترميم العديد
من الآليات والأنظمة العاملة.
احترافية وتطوير مستمر
يستقطب سلاح الصيانة الملكي
المتخصصين الأكفّاء المزودين بالمهارات العالية لتطوير وتدريب العاملين فيه
وتسليحهم بالعلم والمعرفة، لذلك أصبح يمتلك العديد من الخبرات في كل التخصصات
الفنية وعلى درجة عالية من المهارة والكفاءة المهنية.